صور للثقب الاسود وكيفيت فناء الكواكب

ميــــــــــــرسي

شكرا لك

لسلام عليكم ورحة الله تعالى وبركاته.
اقدم لكم صور للثقب الاسود وكيفيت فناء الكواكب


واحدة من المشاكل الرئيسية في الفيزياء الفلكية الحديثة هي حقيقة أننا ما زلنا لا نعرف بالضبط ما هي أنواع أنظمة النجوم المتفجرة (سوبر نوفا) supernovae , ويقول باتريك Woudt ، من جامعة كيب تاون والمؤلف الرئيسي لهذه الدراسة في الإبلاغ عن الاستنتاجات "كانت هذه الانواع من السوبرنوفا تلعب دورا حاسما في إظهار أن الكون في التوسع المتسارع الحالي ، والدافع الرئيسي لها الطاقة الداكنة الغامضة ، (المادة الغامضة).

"وقد درس الفلكيون الجسم المعروف باسم V445 في في جهة معينة من هذا الكون بالتحديد (" the Stern شتيرن ") وبقدر كبير من التفصيل الدقيقة. يعتبر الجسم V445 هو الأول ، والوحيد حتى الآن ، لنجم النوفا الذي لم تظهر أدلة على اطلاقه للهيدروجين ، ويوفر أول دليل على سطح النجم 0قزم أبيض) تهيمن عليها الهيليوم. "ولهذا الأمر اهمية ، كما أننا نعرف أن النوع الأول
(أ) النجم السوبرنوفا ينقص فيه الهيدروجين" ، كما يقول المؤلف المشارك داني ستيغز ، من جامعة وارويك ، المملكة المتحدة ، " النجم V445 يفتقر للهيدروجين ، بدلا من إلقاء غاز الهليوم أساسا .

واستخدم فريق من علماء الفلك والبصريات التكييفية لوكاله Eso بمنظار كبير جدا (VLT) للحصول على صور حادة جدا من الجسم V445 وأستمر العمل عدة سنوات. ان الصور تظهر قذيفتين بين القطبين ، وفي منطقة الوسط يظهر الخصر ضيق جدا ، يبدو أنها أتجاه القذيفتين تتحرك على نحو 30 مليون كيلومتر في الساعة. القذيفة - بخلاف أي وقت سابق وأذا لحظنا النجم نوفا -- سيتبن بحد ذاته الانتقال بنحو 24 مليون كيلومتر في الساعة. قرص كثيفة من الغبار .

والسوبرنوفا هو أحد السبل أو المراحل التي تكون نهاية لحياة النجم , والسوبرنوفا تتكون على الأرجح في النظم المؤلفة من اثنين من النجوم ،وتكون النتائج النهائي من حياة النجوم مثل شبه الشمس ، أو الأقزام البيضاء.

ويتوقع أن تكون نهاية الجسم V445 بأنفجار مروع بمثابة النجم سوبر نوفا .

هذا الارتباط يمكن أن يفسر بأن المجرات التي تستضيف أكبر الثقوب السوداء تزداد فيها النجوم. "
للوصول إلى هذا الاستنتاج الغير العادية ، أجرى فريق من علماء الفلك ملاحظات واسعة في النجم القريب HE0450 - 2958 الذي يقع بعه\ده حوالي 5 مليارات سنة ضوئية.
وحتى الآن ، كانت تكهنت الفلكيين أن النجم المضيف للمجرة كان مخبئ وراء كميات كبيرة من الغبار ، وهكذا استخدم العلماء في المنتصف صك على الأشعة تحت الحمراء لوكاله الفضاء الاوروبية بمنظار كبير جدا وتمثل هذه الموجات ، سحب الغبار تلمع جدا بأضواء زاهيه ، وتم اكتشافها بسهولة. "رصد هذه الموجات من شأنه أن يسمح لنا لتتبع أثر الغبار الذي قد يخفي المجرة المضيفة" ، كما يقول Knud Jahnke ، الذي قاد الملاحظات التي أجريت في إل تي. "يقول ، فإننا لم نجد أي شئ. وبدلا من ذلك اكتشفنا أن لا علاقة لها (المجرة) على ما يبدو بإنتاج النجوم ".
من ملاحظات سابقة أظهرت أن مجرة الرفيق هي ، في الواقع ، تحت النار (عرضه للنيران) : النجم قد يقذف طائرة من جزيئات نشطة للغاية تجاه الاماكن المجاوره له ، يرافقه سيل من الغاز سريعة التحرك. حقن المادة والطاقة في المجرة تشير إلى أن النجم في حد ذاته قد يكون حمل وتكون النجوم والمجرات وبالتالي تهيئة للمضيف الخاصة (مرحلة البناءوالانتاج) ؛ في مثل هذا السيناريو ، من شأنه أن المجرات قد تطورت من السحب من الغاز التي ضربتها الطائرات النشيطة الناشئة عن أشباه النجوم .
وبالتالي ، فإن الفريق قد حددت طائرات ثقب أسود وكأنها سائق يمكنه أن يشكيل المجرة ، والتي قد تمثل حلقة مفقودة في فهم السبب لكتلة الثقوب السوداء والتي تمثل الأكبر في المجرات التي تحتوي على أكثر النجوم .

تكبير الصورة تم تعديل ابعاد هذه الصورة. انقر هنا لمعاينتها بأبعادها الأصلية.



احثون في معهد كاليفورنيا للتكنولوجيا (كالتك Caltech) تشير إلى أن انحراف مدار كوكب زحل حول الشمس قد يكون مسؤول عن التوزيع غير المتكافئ للبحيرات الغير عادي فوق المناطق القطبية الشمالية والجنوبية لسطح أكبر قمر لزحل وهو تيتان. ورقة تصف نظرية يظهر في تشرين الثاني / نوفمبر 29th مقدما الطبعة الالكترونية من الطبيعة للعلوم الجيولوجية.

مدار كوكب زحل مستطيل حول الشمس يعرض أجزاء مختلفة من تيتان لكميات مختلفة من الأشعة الشمسية ، التي تؤثر على دوراته لهطول الأمطار والتبخر في تلك المناطق. اختلافات مماثلة (سابقا) في مدار الأرض أيضا حملات طويلة الأجل , ودورات عصر الجليد على سطح كوكبنا.
الميثان السائل والإيثان في بحيرات تيتان في المناطق ذات الارتفاعات الشاهقة , شمال 20 مرات أكثر من منطقة البحيرات في خطوط العرض المرتفعة في الجنوب. بيانات المركبة كاسيني تظهر أيضا أن هناك أكثر وبشكل ملحوظ جزئيا تملئ المنطقة والآن بحيرات فارغة في الشمال. (وفي بيانات الرادار ، أسطح البحيرات ، كما تظهر المناطق المظلمة ، ومثلا قاع البحيرة الفارغة يبدو مشرقا.) والتماثل –الجليد- ليس من المرجح ان يكون مجرد صدفة بسبب كمية كبيرة من البيانات التي جمعتها المركبة كاسيني في خمس سنوات المسح كوكب زحل وأقماره.
اعتبر العلماء في البداية فكرة أن "هناك شيء بطبيعتها المختلفة حول المنطقة القطبية الشمالية في مقابل الجنوب من حيث التضاريس ، أن هذه الإمطار السائلة ، والمصارف ، أو التسريبات والمزيد في نصف الكرة الجنوبي" ، كما يقول أوديد أهرونسون ، أستاذ مشارك في الكواكب علوم في معهد كاليفورنيا للتكنولوجيا ، والمؤلف الرئيسي للنيتشر جيوساينس الورق (الدراسة). ومع ذلك ، أهرونسون لاحظ أنه لا توجد اختلافات جوهرية بين تعرف مناطق الشمال والجنوب لدعم هذا الاحتمال.

إن الآلية المسؤولة عن هذا الانقسام الإقليمي قد تكون موسمية. سنة واحدة على سطح تيتان 29.5 سطحه تستغرق سنوات. الأرض كل 15 سنوات ، في مواسم تيتان عكسي ، بحيث تصبح واحدة في الصيف والشتاء في نصف الكرة الأرضية من جهة أخرى. وفقا لهذه الفرضية التباين الموسمي ، وهطول الأمطار والتبخر الميثان تختلف في المواسم المختلفة ، في الآونة الأخيرة ملء البحيرات في الشمال بينما تجفيف البحيرات في الجنوب.

المشكلة مع هذه الفكرة ، ويقول أهرونسون ، هو أنه يمثل انخفاض بنحو متر واحد سنويا في أعماق البحيرات في فصل الصيف في نصف الكرة الأرضية. لكن البحيرات لتيتان هي بضع مئات من الأمتار العميقة في المتوسط ، ولن تمتلئ في 15 العام القادمة .

بالإضافة إلى ذلك ، يمكن أن يتم حساب التغيرات الموسمية للتفاوت بين نصفي الكرة الأرضية في عدد من البحيرات الفارغة. في منطقة القطب الشمالي والتي قد يبلغ نحو ثلاثة أضعاف عدد جفت أحواض البحيرات والجنوب ، وسبع مرات كما شغل العديد منها جزئيا.
"ونحن نقترح في هذا التكوين المدارية ، إن الفرق بين التبخر والأمطار ليست متساوية في المواسم والعكس ، وهو ما يعني وجود النقل الصافي للغاز الميثان من الجنوب إلى الشمال" ، ويقول أهرونسون. هذا الخلل من شأنه أن يؤدي إلى تراكم غاز الميثان ، وبالتالي تشكيل أكبر بحيرات كثيرة في نصف الكرة الشمالي.
ويوجد على تيتان ، دورات مناخ طويل الأجل في الحركات العالمية من غاز الميثان التي تجعل من البحيرات وأحواض البحيرات نحت. في كلتا الحالتين نجد رقما قياسيا في عملية المضمنة في الجيولوجيا .
واضاف أهرونسون "اننا قد وجدت مثالا على المدى الطويل وتغير المناخ ، مماثلة لميلانكوفيتش ودورات المناخ على الأرض ، وعلى كائن آخر في النظام الشمسي" .

تكبير الصورة تم تعديل ابعاد هذه الصورة. انقر هنا لمعاينتها بأبعادها الأصلية.


تحت الامطار الخفيف من جسيمات المشحونة التي تقصف باستمرار غلافنا الجوي من الفضاء الخارجي. الجسيمات الغامضة بحوالي 100 تم اكتشافه لأول مرة منذ سنوات ؟ ولكن قبل 10 سنوات الماضية عندما ظهر نوع جديد من التلسكوبات , بدأت تأتي للفيزيائيين معلومات عن أشعة "الكونية" أو الكيفية التي تم إنشاؤها لهذه الجسيمات.انهم يشتبهون في ان الجزيئات تم تعجيلها عن طريق أنفجار السوبر نوفا ، ولكن الشكوك ليست دليلا.
التصوير الجوي للتلسكوبات Cherenkov وفير الأدلة اللازمة لحل هذا اللغز الذي طال أمده. على مدى السنوات العديدة الماضية ، تم ملاحظات بقايا السوبرنوفا الفردية في مجرتنا تدريجيا.
ولكن في فصل الخريف الماضي , وفي فجأة من وقت العلماء حصل تطور في الموضوع وتم الحصول على أدلة كثيره وواقعية. برنامج كونسورتيوم فيريتاس للمراقبين starburst. تمكن الفيزيائيين الذين يراقبون النجوم المتفجرة في مناطق مختلفة وبكثرة في وقت واحد بدلا من واحدة تلو الأخرى , بمعنى تم توجية القدرات نحو مجموعة من النجوم لرصدها بدلا من رصد أحداها . ولقد تم التوصل الي الربط في الطبيعة بين العلاقة الكونية ذات الكثافة السكانية العالية للأجسام وقلب هذه المجرة (مجرتنا) وارتفاع معدل أنفجارات سوبر نوفا يمثل دليلا قويا لدعم نظرية السوبرنوفا التسارع وهي نظرية حديثة .
تكبير الصورة تم تعديل ابعاد هذه الصورة. انقر هنا لمعاينتها بأبعادها الأصلية.


جامعة واشنطن في ولاية سانت لويس ، واحدة من المجموعات المختصة في تأسيس برنامج كونسورتيوم فيريتاس ، وتم التعاون 22 من المؤسسات التي تدير أربع تلسكوب في سفوح (قمم الجبال) سانتا ريتا جنوب توكسون. وكذلك تلسكوب جزر الكناري في ناميبيا) بمعنى أخر يعتبر عملا أقليميا لبعض المؤسسات العلمية .

ولقد بدأت قصة الاشعة الكونية ما قبل ال100 عام , لما كان يعتقد بأن هذه الاشعة هي تهييج عابر في كوننا , ولكن الفيزيائي فكتور هيتس (فيينا) طالب بورقة علمية عن أداة لقياس الاشعة الكونية ,عن طريق الربط بين الاكتشاف الكهربائي , وأفترض أنه من شأن التفريغ ببطء عدم وجود مصدر واضح للإشعاع في مكان معين , وعدم تحدي الجهة المسؤولة عن هذه الاشعة , وكان هيتس يتوقع أن هذه الاشعة مصدرها داخلي بمعنى النطاق الارضي , ولكن صعود المنطاد في عام 1911 وعام 1912 بدل جميع جهود هيتس , ومن تم بدل هيس جهودا وأثبت أن الاشعاع قادمة من الفضاء الخارجي ، وأطلق عليها اسم الأشعة الكونية. وحصل على جائزة نوبل في الفيزياء عام 1936 لاكتشافه.

وفي نطاق منطقنا يراود كل فلكي لماذا استغرق الأمر وقتا طويلا لمعرفة مصدر الاشعة ؟
يقول الفيزيائي الأمريكي الشهير روبرت ميليكان دعا هيس ، كان التأخير من تسميات المنشأ أي اختراق الأشعة ، أشعة Äúcosmic ، هي النواة الذرية ، ومعضمها نواة الهيدروجين ، أو البروتونات ، مدموجه مع الشرذمه من الهليوم ونواة اثقل.
وخلافا للضوء ، فالضوء جسيمات تحمل شحنة كهربية. وتم الدمج ما بين الاشعة الكونية والضوء , ولأن الفضاء يغلب عليه الحقول المغناطيسية ، والجسيمات المشحونة حول خطوط الحقل المغناطيسي.
عندما تصطدم الأشعة الكونية مع الأنوية الذرية في الغاز أو غيرها من الغبار ، تنتج أشعة غاما ، والتي تمثل نوعا من الضوء العالية الطاقة. أشعة غاما جزء من الطيف الكهرومغناطيسي يغطي الكثير من الأراضي ، ولكن بعض من هذه الأشعة المسمىأشعة غاما أكثر حيوية لها تريليونات أضعاف الطاقة من الضوء التي يمكن أن نرى .


_________________